بسم الله الرحمن الرحيم ،،
في مثل كل عام يتذكر الشيعة في العشرة الأولى من محرم واقعة كربلاء. حيث لقي ابن بنت النبي الأكرم محمد صلى الله عليه و آله نعمة الشهادة هو وثلة من أصحابه. و يتذكر الشيعة هذه المناسبة كل سنة إحياءً للمقولة الدم انتصر على السيف.
قال إمامنا الحسين سيد شباب أهل الجنة عليه السلام عند خروجه: وإني لم أخرج أشِراً ولا بطراً ، ولا مُفسِداً ولا ظالماً ، وإنما خَرجتُ لطلب الإصلاح في أمة جَدِّي محمد صلى الله عليه وآله. فلم يمهله واعظ السلاطين حتى أفتى بقتله بقوله: الحسين خرج عن حده و يقتل بسيف جده!
عظم الله لك الأجر يا فاطمة الزهراء، فحقاً كل مصيبة تهون أمام مصية الحسين عليه السلام. عظم الله لكم الأجر أيها الأخوة المؤمنون.
“في مثل كل عام يتذكر الشيعة في العشرة الأولى من محرم واقعة كربلاء”
بس الشيعة اللي يتدكرون؟ العالم كله يتدكر,بس الظاهر ان الحسين و أهل البيت ملكية خاصة.
أخي العزيز إياد ..
قصدت بالتذكر مسألة الإحياء. و بلا شك فالأحرار على مستوى العالم يتذكرون ما جرى على الحسين عليه السلام.
عظم الله لك الاجر سيدي صاحب الزمان وعجل الله تعالى فرجك للأخذ بثأر لدم جدك الحسيبن
مأجورين
عظم الله لكم الاجر باستشهاد ريحانه رسول الله ابي عبد الله الحسين عليه السلام
ALINASSER