• Skip to primary navigation
  • Skip to main content

السيد محمود العالي

من حيث ينبع الأمل أنطلق نحو حياة أفضل

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية

سياسة

لنبعد السياسة عن الكتابات العلمية

2008/05/23 By السيد محمود العالي إضافة تعليق

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

عندما أقرأ الكثير من المقالات و الكتب “العربية” أرى بأن الكتاب ستنتهي صلاحيته بإنتهاء النظام الحاكم، فللأسف الكبير الكثير من الكتاب وربما مرغومين و الله العالم! يكتبون و يهدون الكتاب ويبنونه على توجهات النظام الحاكم، فهذا يكتب لأجل عيون الملك الفلاني وذلك يذكر بأن الرئيس العلاني يمثل النظام الأصلح و هو صاحب النظرة الثاقبة التي ستسير بنا إلى المستقبل المشرق!

لا يعتقد أحدكم بأنني أريد للكتب والمقالات المنشورة أن تكون ميداناً للشتائم للأنظمة الحاكمة، كل ما أطلبه هو أن نخرج الكتابات العملية من مفهوم التملق للأنظمة الحاكمة. و يمكن الإشارة لبعض الأفكار التي يشير لها الحاكم أو الملك أو الرئيس هنا او هناك لكن من دون بناء الكتاب على مفهوم و رؤية حاكم معين بحيث يخرج الكتاب أو المقال العملي بالخصوص من صلاحيته للتطبيق بزوال النظام الحاكم أو تبدل الرأس الحاكم سواء التوريث او بالانتخاب.

ما أقصده في هذه المقالة هي المقالات والكتب العلمية بالخصوص، فهذه الأمور العلمية يجب أن تبقى بعيدة عن الإرتباط بالمفاهيم السياسية التي يصفها البعض بأن السياسية غير ثابتة و تتقلب أكثر مما تتقلب أسعار الأسهم. أما الكتب الأدبية و المقالات التي هدفها الأساس هو مدح هذا النظام أو ذاك فلا سبيل للتدخل فيها فهي كتبت من أجل هذا الهدف!

[المزيد …] عنلنبعد السياسة عن الكتابات العلمية

تحت تصنيف:سياسة, كتب موسوم بـ:تأليف, ثقافة, سياسة, علوم, كتب, نشر

شيعي = صفوي = إيراني = مجوسي!!

2008/05/12 By السيد محمود العالي 9 من التعليقات

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،

ملاحظة:كتبت هذا الموضوع سابقاً ولكن لم أنشره وبقي ضمن المسودات، و لكن يبدو أنني مجبر اليوم على نشره و إضافة بعض الأمور إليه.

قد يكون الحديث عن موضوع كهذا شائك، و لكن لابد أن يتم الحديث عنه، فالكثير من الأخوة الأفاضل يعتقدون أن الشيعي إيراني، و حتى لو وجدوه عربياً من أعلى رأسه إلى أخمص قدميه. فهو في النهاية شيعي! و الشيعي صفوي! و الصفوي إيراني فارسي مجوسي ….!

ما يثيرني أيضاً هو التخوين و كوننا لا نوالي إلا إيران لأننا شيعة! و كأن كل الأوقات التي قضيناها على أرضنا الطيبة هي أوقات من أجل التجهز لخدمة إيران! و للأسف لا يفرّق البعض بين الولاء للوطن و الولاء للحكومة! و كل شخص لا يوالي حكومة بلده دائماً ما يوصف بأنه ذو أجندة خارجية. و إن كان هذا الشخص شيعي فالتخوين سهل لأنه ذو أجندة إيرانية صفوية! [المزيد …] عنشيعي = صفوي = إيراني = مجوسي!!

تحت تصنيف:دردشة, سياسة موسوم بـ:إيران, سنة, شيعة, صفوي, عرب, مجوسي

نحن العرب ونظريات المؤامرة

2007/06/08 By السيد محمود العالي 6 من التعليقات

طالما أدهشني الحس العربي لنظريات المؤامرة!

فحتى تركيب إشارات المرور واستخدام الكوبريات يعتبره البعض من نظريات المؤامرة ..

اللغة الانجليزية في رأي البعض مؤامرة..

تغيير العطلة من الخميس والجمعة إلى الجمعة و السبت مؤامرة ..

إعصار غونو مؤامرة ايضاً ..

البرمجة بلغة C++ مؤامرة !!

والPHP مؤامرة يهودية !!

بدأت أشعر بأن رسوب بعض الطلاب في المدارس مؤامرة إمبريالية صهيونية انجلوسكسكونية !!

هل هنالك مؤامرة !!؟

تحت تصنيف:دردشة, سياسة

أمريكا عدوة الشعوب ؟!

2007/02/26 By السيد محمود العالي تعليق واحد

بسم الله الرحمن الرحيم ،،

هذه التدوينة قد يأخذها البعض وكأنها خلاف لما تناقلناه من فترة طويلة و امد بعيد ، بأن أمريكا عدوة الشعوب، و أمريكا الشيطان الأكبر.

هذه التدوينة لا تعني أبداً أني أوافق أمريكا 100% ، أو لا أعتبر فيها بعض الشيطنة و العداء.

لازلت أتذكر تلك الصرخات المدوية التي كنا نطلقها أثناء التظاهرات و بالخصوص في التظاهرات التي كانت مؤيدة للقضية الفلسطينية ، كانت تلك التظاهرات دائماً ما تحمل هتافات كثيرة ضد أمريكا و من تلك الهتافات :

  • أمريكا أمريكا ، عدوة الشعوب، مثيرة الحروب .. أمريكا أمريكا
  • أمريكا الشيطان الأكبر
  • الموت لأمريكا

هذه الشعارات لازلت أجد أنها من الممكن أن تؤدي دوراً ما، و لكن ليس في وضعنا الحالي ولا في هذه المرحلة بالذات، لأنني على الأقل أعتقد بأن أمريكا تفعل ما تراه في مصلحة شعبها، فمن حق أمريكا أن تحارب من تريد و تقتل من تريد و تسفك الدماء من أجل شعبها، هذه هي نظرتهم للأمور، لا يهم كم من شخص عراقي قتل ما دام النفط يصل لهم بإمداداته الطبيعية ، و لا يهمهم كم مدينة دمرت ، ما داموا ينعمون بالأمان.

و توفير متطلبات الحياة هو أمر لابد لأي دولة أن تسعى لتوفيره لمواطنيها، و لأن دولنا وبلا شك لا تحتاج لتوفير متطلبات الحياة !! فما شاء الله كفاية و الزايد عن حده ينقلب ضده كما يقول المثل، دولنا المبجلة وفرت كل مستلزمات الحياة، و أبداً البطالة غير موجودة و التأمين الصحي موجود لكل أطياف المجتمع، و التأمين ضد التعطل لسنا بحاجة له لأن البطالة في الأساس غير موجودة !!

و لأننا والحمد لله لسنا بحاجة لأي أمر آخر، بدأنا ننظر للشعوب الأخرى و نحاول أن نوفر لها ما تحتاجه من أمور ومستلزمات، فنحن بالطبع نشعر بالأسى على الأمريكان، مساكين محرومين من كل شيء، حتى حرية الراي محرومين منها. فلازم نطالب بتغيير النظام الأمريكي لنظام آخر لأنه نظام فاشي وووووو.. من التوصيفات التي أستمع لها كل يوم جمعة في الجامع المقابل لسكني حينما كنت مغترباً للدراسة ..

أشعر بالأسى على أنفسنا عندما نرفع الصوت بالموت لأمريكا، في حين أن دولنا الكريمة تستغل هذه الصرخات و الاحتجاجات لتصفنا بالهمجيين و المخربين، بينما لو كنا أكثر تفهماً للأمر لكنا و بكل صراحة أذكى من ذلك و على الأقل لم ندخل أمريكا في مسألة رفع أسعار العقارات ؟! ولا ارتفاع نسبة البطالة ؟!. حتى في قضايا فلسطين دعونا على الأقل لا نذكر أمريكا لا بالخير ولا بالشر. و أمريكا في النهاية دولة بإمكاننا الإستفادة منها في مرحلة من المراحل لتحسين وضعنا بشكل عام. فلو التفتت أمريكا إلينا قليلاً فسنحصل على الأقل على بعض المساعدات التي ستفيدنا، بدلاً من تصنيفنا كإرهابيين في نظر هذه الدولة العظمى..

لماذا لا نستغل أمريكا في صالحنا و نجعلها في صف الشعوب ؟ بدلاً من أن نجعل الحكومات تستفيد من صرخاتنا ضد أمريكا؟!

ملحوظة : أنا وأخي لم نتفق على بعض ما جاء في هذه التدوينة و أخذنا نتناقش لساعتين على الأقل في مضمون بعض ما ذكر هنا، فلا أتوقع أن لا تخلوا بعض الردود من الشتم و السب واللعن و ما إلى ذلك ، لكن على الأقل انا وأخي خرجنا ولله الحمد بدون إصابات من مناقشنا حول الموضوع.

تحت تصنيف:دردشة, سياسة

الشيخ عبدالأمير الجمري في ذمة الله ..

2006/12/18 By السيد محمود العالي 4 من التعليقات

بعد معاناة طويلة مع المرض، انتقل إلى رحمة الله وعفوه الشيخ المناضل عبدالأمير الجمري ..

يعتبر الجمري من المناضلين المعروفين، فكان قائد المسيرة في الأحداث التسعينية التي أصابت البلاد، وكان في وجهة نظر الكثيرين القائد الذي لن يتكرر ..

لازلت أتذكر تلك الأيام و ما كنا نسمعه عن الشيخ ،، كانت أيام لا تنتهي من الحكايات و الأحاديث التي نسمعها عن الشيخ ..

لا زلت أتذكر عندما كان الجميع يقول : لا عيد و الجمري بعيد ..

لا زلت أتذكر ذلك اليوم الذي زار الشيخ فيه عائلة السادة في قريتنا بعد الإفراج عنه بعدة أسابيع..

لا زلت أتذكر ذلك الصوت الشجي الذي كنا نسمعه عندما كنا نذهب للصلاة يوم الجمعة في مسجد القفول ..

كنت أرتاح لسماع صوته و لسماع كلامه و هو يخطب فينا ..

كان فعلاً مثالاً للقائد الناجح ..

فرحمك الله يا شيخنا الجليل، بالنسبة لي أعتبر رحيلك عنا خسارة كبيرة ..

يا ليت الأيام تلك تعود حتى نتقرب منك أكثر..

تحت تصنيف:البحرين, سياسة, علماء

Copyright © 2025 · Genesis Sample On Genesis Framework · WordPress · تسجيل الدخول