بسم الله الرحمن الرحيم
خلال فترة الثورات العربية، انتشرت الشبكات الإجتماعية و وسائل التدوين المصغر لدى الكثير من الأشخاص. أصبحت شركات الإتصالات توفر خدمة البيانات وعروض الهواتف الذكية. وأصحب الكل متصلاً ومنفصلاً في نفس الوقت!
أتذكر المرة الأولى التي حصلت فيها على هاتف نقال، كان عمري يقارب 17 سنة وكنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية. كان سعر الهاتف الذي استخدمته في المرة الأولى في حدود 50 ديناراً بحرينياً، وكان الهاتف زيادة اضطريت لإستخدامها لمواكبة المتطلبات آنذاك!