• Skip to primary navigation
  • Skip to main content

السيد محمود العالي

من حيث ينبع الأمل أنطلق نحو حياة أفضل

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية

الأردن

عندما تصبح التقنية أسرع من أن تلاحقها

2013/01/15 By السيد محمود العالي إضافة تعليق

بسم الله الرحمن الرحيم

خلال فترة الثورات العربية، انتشرت الشبكات الإجتماعية و وسائل التدوين المصغر لدى الكثير من الأشخاص. أصبحت شركات الإتصالات توفر خدمة البيانات وعروض الهواتف الذكية. وأصحب الكل متصلاً ومنفصلاً في نفس الوقت!

أتذكر المرة الأولى التي حصلت فيها على هاتف نقال، كان عمري يقارب 17 سنة وكنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية. كان سعر الهاتف الذي استخدمته في المرة الأولى في حدود 50 ديناراً بحرينياً، وكان الهاتف زيادة اضطريت لإستخدامها لمواكبة المتطلبات آنذاك!

[المزيد …] عنعندما تصبح التقنية أسرع من أن تلاحقها

تحت تصنيف:الأردن, البحرين, التجارة الإلكترونية, برمجة, تقنية, دردشة

رمضان كريم

2009/08/21 By السيد محمود العالي تعليق واحد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

أهنئكم بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك، وتمنياتي للجميع بصوم مقبول وذنب مغفور إن شاء الله.

شهر رمضان الكريم هذه السنة يعتبر الشهر الأول الذي أقضية بكامله في البحرين، حيث أنني كنت خلال ال5 سنوات الماضية خارج البلاد للدراسة. و لذلك أعتقد بأنني سأستمتع كثيراً في رحاب هذا الشهر الفضيل مع الجو الإيماني الذي يعيشه الفرد بين أهله و أصحابه، و بلا شك فإن الجلوس مع الأهل في هذا الشهر له طعمه الخاص الذي افتقدته طوال السنوات الخمس الماضية.

و كل دعائي للمغتربين في هذا الشهر الفضيل، حيث أنهم بإذن الله سيرجعون غانمين بعد عدة سنوات ليستقروا في البلد ويعيشوا بين أهليهم.

هل هنالك أي أمور خاصة تجدها مثيرة للإهتمام في هذا الشهر الفضيل بالنسبة لك؟

تحت تصنيف:الأردن, البحرين, بريطانيا, دردشة

عندما تصبح الدنيا بدون ألوان

2008/06/26 By السيد محمود العالي 3 من التعليقات

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،

عادة أرى الدنيا ملونة تشع ألوانها لتعطي بهجة على جميع أرجاء الحياة، و قليلاً ما ألاحظ أن الألوان اختفت من الدنيا لأرى كل شيء بلونين و تدرجاتهما (الأبيض والأسود). لا يعني هذا أن شبكية عيني تضررت، بل أقصد أن النظر العامة للحياة بدأت أكثر قتامة و بدى كل شيء يأخذ لوناً واحداً يجعل الشخص لا يتذوق ما يراه.

ليس الموضوع تحدثاً عن اليأس حيث أن اليأس يؤدي بصاحبه إلى النظر إلى الأمور وكأنها وصلت إلى مرحلة اللا عودة و التي تحمل في الغالب أفكاراً سوداوية يرى بها الإنسان أن كل حركة في العالم هو المقصود بها. الموضوع في حد ذاته هو عندما تصل إلى مرحلة يتوقف فيها الزمن (لديك على الأقل) و تتمنى أن يبقى الزمن على هذه الشاكلة إلى أبد الآبدين. مررت بهذه المرحلة عندما أنهيت دراستي الثانوية و كنت على أمل الإنتقال إلى الجامعة، ومن ثم مررت بها مرة أخرى عندما أنهيت دراستي الجماعية و أردت مواصلة الدراسات العليا لكن لم تكن مرحلة طويلة كما يبدو، و أما المرحلة التي أمر فيها الآن فهي تبدو بالنسبة لي أكثر طولاً من المراحل السابقة حيث الإنتقال من كوني معالاً إلى كوني أعتمد على نفسي في تحصيل كل أموري و هذه المرحلة هي مرحلة العمل التي أتمنى أن أبدأها حال انتهائي من الدراسة بعد ما يقارب ثلاثة أشهر [المزيد …] عنعندما تصبح الدنيا بدون ألوان

تحت تصنيف:الأردن, البحرين, التجارة الإلكترونية, الدراسات العليا, بريطانيا, دردشة موسوم بـ:أبيض, أسود, ألوان, الأردن, البحرين, بريطانيا, حياة, دراسة, طلب العلم, عمل, لقمة العيش

تمشي أو تركب الباص ما في فرق

2007/11/27 By السيد محمود العالي 5 من التعليقات

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

في بلاد لا تسطع عليها الشمس إلا أشهراً معدودات و غالب الأيام يحتمي الشخص من البرد بأثقل الثياب يكون لدى الشخص عدة خيارات حتى يستخدمها للمواصلات. فرحلة إلى الجامعة على الأقدام تستغرق 15 دقيقة ممكنة في البلاد الباردة، فالجو لطيف ومنعش وفي بعض الأحيان يغريك للمشي.

إن لم تكن تريد المشي فيمكنك ركوب الباص، و هنالك بعض الباصات المجانية التي توفر لك مواصلات مريحة بين أجزاء الجامعة المتوزعة على أنحاء المدينة. أو يمكنك شراء بطاقة لركوب الباص عند كل إستخدام أو بشكل يومي أو بشكل شهري أو سنوي ..

هذا عندما تتحدث عن دولة باردة جميلة، و أما عن بلادنا فليعيننا الله على المشي وعلى ركوب الباص..

[المزيد …] عنتمشي أو تركب الباص ما في فرق

تحت تصنيف:الأردن, البحرين, بريطانيا, دردشة موسوم بـ:باص, دول عربية, دول غربية, مشي, مواصلات عامة

شيعي سني مسلم يهودي مسيحي ما في فرق

2007/01/26 By السيد محمود العالي 4 من التعليقات

بسم الله الرحمن الرحيم ،،

في البداية أود أن أشكر الكثير من الأخوة الذين عشت معهم فترة الدراسة الجامعية في ربوع إربد ،،

المدينة التي كنت أتمنى زوالها من الخريطة !!، و فجأة قبل اقتراب موعد سفري، بدأت أستطعم متعة العيش في هذه المدينة ،،

قد تغيب طرقات و شوارع هذه المدينة عن ناظري ، إلا أنني وبلا شك سأتذكرها كلما أتذكر حادثة حصلت لي ..

حقاً عندما تبدأ الضغوطات حولك بالتلاشي، يبدأ نظرك بالإبصار بشكل واضح و جلي ..

وهكذا هي الحياة ..

أنا لمن لا يعرفني شيعي و من البحرين، ألتقيت بالكثير من الأخوة السنة في الأردن و بالخصوص في جامعة العلوم و التكنلوجيا، و كون تجربة الصداقة بين السنة و الشيعة ليست مشكلة في البحرين، حاولت الإنسجام و تمكنت و بشكل سريع من الإنسجام مع الكثير من الأخوة الأردنيين و الفلسطينيين و الشاميين.

و لعل هنالك مجموعة رهيبة كانت متنوعة مشاربها و كنت أحد المنضمين إليها، فكان فينا الشيعي والسني الشامي، و الأردني الوطني، و الأردني الإسلامي ..

كنا نجلس مع بعض ونبدأ في الخوض في أحاديث طويلة، و ماهية الفرق بين الشيعة و السنة و ما إلى ذلك من أمور ،، و نتوقف قبل بدأ محاضراتنا بخمس دقائق لنستعد للجولة التالية في اليوم الذي يليه ..

لم نكن أبداً نعتقد بأن الشخص الآخر على خطأ، بل كنا نرغب في المعرفة أكثر فأكثر، أوضحت للأخوة الكثير من الأمور المشوهة و أوضحوا لي الكثير..

لم تكن هنالك أي مشكلة في تعاملي معهم،، بدأت أحس بأنهم مني وأنا منهم ،،

حتى أن علاقي ببعض الأخوة المسيح كانت جيدة، لم يكن هنالك ارتباط مباشر بيني وبينهم، إلا أن الكثير منهم يعرفني، على الأقل في دفعتي، و هنالك علاقة طيبة بيني وبينهم ،،

طبعاً لم يتسن لي العثور على يهودي لأعرف ما طبعه، إلا أنني وبلا شك ليست لدي عداوة مع اليهود معادين الصهيونية ، فهؤلاء لا يؤيدون قيام دولة إسرائيل وهذا في حد ذاته يجعلني أتقبل ما هم عليه .

لذلك أقول من هاهنا ، بأنني سأبقى على عهدي بأن لا يكون الدين أو المذهب هو التصور الوحيد لعلاقتي مع أي شخص، فكما قال نبينا صلى الله عليه و آله : الدين المعاملة .. و الأخلاق هي من تعرفك بالشخص لا دينه و لا مذهبه و لا حتى إسمه ..

و أحمد الله الذي جعلني أعيش هذه التجربة، فشكراً لكم ..

أخوكم..

السيد محمود العالي

تحت تصنيف:الأردن, دردشة

الثقة العمياء في الوقع بدل الضائع

2006/12/01 By السيد محمود العالي 2 من التعليقات

بسم الله الرحمن الرحيم

في البداية أحب أن أهنئ من فاز بالمقاعد البلدية و النيابية و أن أتمنى أن يحالف الحظ من لم يفز و أتمنى التوفيق لكل من يدخل الجولة الثانية غداً ..

أما ما أريد الحديث عنه، فهو ثقتي العمياء في إنجاز المشاريع في الوقت الضائع.

في بداية هذا الفصل الدراسي، و كوني في آخر فصل دراسي، وجب أن أقوم بتسليم مشروع تخرج و مناقشته. وجب علي العمل على المشروع من بداية الفصل إلا أنني ولثقتي المفرطة في نفسي قررت أن أقوم بتأجيله بضعة أيام، و من ثم أمتدت إلى بضعة أسابيع إلى أن وصلت لبضعة أشهر.

أحمد الله على تواجد شخص آخر معي في مثل المشروع حيث كنا على الأقل نقوم بعمل القليل بين الحين و الآخر و ها قد بقي أقل من شهر على تسليم المشروع و أنا محتار، فلا أدري أين وصلت بالضبط في المشروع، و على الرغم من إنجاز الكثير إلا أنني حتى الآن ليست لدي الصورة الكاملة عن نهاية المشروع.

لا أعلم هل تكفي هذه المدة ام سأضطر لإستخدام الإسلوب المؤلم و قيامي بعملية مكثفة تمتد إسبوعاً قبل انتهاء فترة التسليم و قد تنجح هذه الخطة و قد لا تنجح.

على كل حال أتمنى أن ننتهي من الأمور الأساسية في الإسبوع القادم. و إن انتهينا فسنبدأ بمعالجة الوثائق المفترض تسليمها مع المشروع لننهي الأمر.

من يدري قد يساهم الحظ معنا و ندخل إلى مرحلة ركلات الترجيح.

نصيحتي للجميع: ابدأ بالعمل و أسأل نفسك عن بدايته لا عن نهايته ..

تحت تصنيف:الأردن, برمجة, تقنية, دردشة, دروس

Copyright © 2025 · Genesis Sample On Genesis Framework · WordPress · تسجيل الدخول