• Skip to primary navigation
  • Skip to main content

السيد محمود العالي

من حيث ينبع الأمل أنطلق نحو حياة أفضل

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية

إنتاج أفلام محلية

2008/07/05 By السيد محمود العالي 7 من التعليقات

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،

طبعاً عملية إنتاج الأفلام الهوليوودية مبالغ فيها عندما ننظر لحالنا الكسيف مقارنة بما يملكه الهوليووديين و ما سأطرحه الآن من أمور من المفترض أن لا يصل لخيال إنتاج أفلام بمستوى هوليوودي و إن كنت أعتقد أن بالإمكان فعل ذلك في المستقبل القريب.

عملية التصوير والإخراج و المونتاج و الدوبلاج و ما شاكل ذلك من عمليات تتعلق بالإنتاج التلفزيوني تداعب خيالي كثيراً، و كثيراً ما أحاول الحديث مع الآخرين حول ما أحب أن أفعله عندما أعود لأراضي الوطن من تطوير لقدراتي في هذا المجال، و للأسف أنسى في الغالب أن الحديث في هذا الجانب ممل لمن لا يهتم بهذا الأمر لذلك إعذرني أيها الزائر الكريم إن لم تكن من محبي التصوير التلفزيوني حيث أن هذه التدوينة هي لمن يحب الإستمتاع بكونه وراء الكاميرا أو وراء الميكسر لدمج أكثر من زاوية من التصوير لتخرج للمشاهد وكأنه في أرض الحدث ..

و كون الحديث اليوم عن إنتاج الأفلام، فإنني أرى أن هنالك أمور إبداعية كثيرة في بلدي البحرين على الرغم من تواضع الإمكانات و لعل بعض الأفلام التي أراها بشكل متقطع للأخوة في موقع قرية كرزكان و كذلك بعض المقاطع البسيطة للأخوة الدرازيين و بلا شك أحد الأخوة الذين تعرفت عليهم في الأردن و إن لم أتشرف بالتعامل معه كثيراً وهو الأخ صابر الذي كان آخر إنتاجاته مع الأخوة في الأردن الفلم القصير الحقد الخفي. و لكن لا أدري لم لا أزال عطشانا للمزيد من هذه المقاطع و الأفلام التي تصلح لتمثل فلماً كاملاً أكثر من كونها تمثل مقطع قصير يصور فكرة واحدة.

[المزيد …] عنإنتاج أفلام محلية

تحت تصنيف:البحرين, دردشة موسوم بـ:أفلام, إخراج, إنتاج, تصوير, دوبلاج, سينما, مونتاج

كيف تنتقم في 5 دقائق

2008/06/27 By السيد محمود العالي 18 من التعليقات

بسم الله الرحمن الرحيم،،

السلام عليكم و رحمة الله،،

أبدأ اليوم سلسلة دروسي التي سأطلق عليها سلسلة كيف في 5 دقائق “أنافس كتب تعلم البرمجة في 24 ساعة و تعلم اليابانية في 7 أيام”. وأول الدروس اليوم هو كيف تنتقم من شخص أو شركة أو بلد في 5 دقائق و تطبيق الدرس اليوم سهل جداً و لن يحتاج إلا إلى 5 دقائق في الغالب. “تنبيه هذا الدرس غير مناسب للمصابين بالضغط و السكري و إنفلونزا الطيور”

الخطوة الأولى: حدد الهدف بدقة، من هذا الشخص الذي تريد الإنتقام منه؟ أو الشركة أو الدولة أو الشخصة!

[المزيد …] عنكيف تنتقم في 5 دقائق

تحت تصنيف:دردشة موسوم بـ:أفراد, انتقام, خمس دقائق, دروس, دعابة, دول, رسالة, سلسة, شركات

عندما تصبح الدنيا بدون ألوان

2008/06/26 By السيد محمود العالي 3 من التعليقات

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،

عادة أرى الدنيا ملونة تشع ألوانها لتعطي بهجة على جميع أرجاء الحياة، و قليلاً ما ألاحظ أن الألوان اختفت من الدنيا لأرى كل شيء بلونين و تدرجاتهما (الأبيض والأسود). لا يعني هذا أن شبكية عيني تضررت، بل أقصد أن النظر العامة للحياة بدأت أكثر قتامة و بدى كل شيء يأخذ لوناً واحداً يجعل الشخص لا يتذوق ما يراه.

ليس الموضوع تحدثاً عن اليأس حيث أن اليأس يؤدي بصاحبه إلى النظر إلى الأمور وكأنها وصلت إلى مرحلة اللا عودة و التي تحمل في الغالب أفكاراً سوداوية يرى بها الإنسان أن كل حركة في العالم هو المقصود بها. الموضوع في حد ذاته هو عندما تصل إلى مرحلة يتوقف فيها الزمن (لديك على الأقل) و تتمنى أن يبقى الزمن على هذه الشاكلة إلى أبد الآبدين. مررت بهذه المرحلة عندما أنهيت دراستي الثانوية و كنت على أمل الإنتقال إلى الجامعة، ومن ثم مررت بها مرة أخرى عندما أنهيت دراستي الجماعية و أردت مواصلة الدراسات العليا لكن لم تكن مرحلة طويلة كما يبدو، و أما المرحلة التي أمر فيها الآن فهي تبدو بالنسبة لي أكثر طولاً من المراحل السابقة حيث الإنتقال من كوني معالاً إلى كوني أعتمد على نفسي في تحصيل كل أموري و هذه المرحلة هي مرحلة العمل التي أتمنى أن أبدأها حال انتهائي من الدراسة بعد ما يقارب ثلاثة أشهر [المزيد …] عنعندما تصبح الدنيا بدون ألوان

تحت تصنيف:الأردن, البحرين, التجارة الإلكترونية, الدراسات العليا, بريطانيا, دردشة موسوم بـ:أبيض, أسود, ألوان, الأردن, البحرين, بريطانيا, حياة, دراسة, طلب العلم, عمل, لقمة العيش

لنبعد السياسة عن الكتابات العلمية

2008/05/23 By السيد محمود العالي إضافة تعليق

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

عندما أقرأ الكثير من المقالات و الكتب “العربية” أرى بأن الكتاب ستنتهي صلاحيته بإنتهاء النظام الحاكم، فللأسف الكبير الكثير من الكتاب وربما مرغومين و الله العالم! يكتبون و يهدون الكتاب ويبنونه على توجهات النظام الحاكم، فهذا يكتب لأجل عيون الملك الفلاني وذلك يذكر بأن الرئيس العلاني يمثل النظام الأصلح و هو صاحب النظرة الثاقبة التي ستسير بنا إلى المستقبل المشرق!

لا يعتقد أحدكم بأنني أريد للكتب والمقالات المنشورة أن تكون ميداناً للشتائم للأنظمة الحاكمة، كل ما أطلبه هو أن نخرج الكتابات العملية من مفهوم التملق للأنظمة الحاكمة. و يمكن الإشارة لبعض الأفكار التي يشير لها الحاكم أو الملك أو الرئيس هنا او هناك لكن من دون بناء الكتاب على مفهوم و رؤية حاكم معين بحيث يخرج الكتاب أو المقال العملي بالخصوص من صلاحيته للتطبيق بزوال النظام الحاكم أو تبدل الرأس الحاكم سواء التوريث او بالانتخاب.

ما أقصده في هذه المقالة هي المقالات والكتب العلمية بالخصوص، فهذه الأمور العلمية يجب أن تبقى بعيدة عن الإرتباط بالمفاهيم السياسية التي يصفها البعض بأن السياسية غير ثابتة و تتقلب أكثر مما تتقلب أسعار الأسهم. أما الكتب الأدبية و المقالات التي هدفها الأساس هو مدح هذا النظام أو ذاك فلا سبيل للتدخل فيها فهي كتبت من أجل هذا الهدف!

[المزيد …] عنلنبعد السياسة عن الكتابات العلمية

تحت تصنيف:سياسة, كتب موسوم بـ:تأليف, ثقافة, سياسة, علوم, كتب, نشر

شيعي = صفوي = إيراني = مجوسي!!

2008/05/12 By السيد محمود العالي 9 من التعليقات

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،

ملاحظة:كتبت هذا الموضوع سابقاً ولكن لم أنشره وبقي ضمن المسودات، و لكن يبدو أنني مجبر اليوم على نشره و إضافة بعض الأمور إليه.

قد يكون الحديث عن موضوع كهذا شائك، و لكن لابد أن يتم الحديث عنه، فالكثير من الأخوة الأفاضل يعتقدون أن الشيعي إيراني، و حتى لو وجدوه عربياً من أعلى رأسه إلى أخمص قدميه. فهو في النهاية شيعي! و الشيعي صفوي! و الصفوي إيراني فارسي مجوسي ….!

ما يثيرني أيضاً هو التخوين و كوننا لا نوالي إلا إيران لأننا شيعة! و كأن كل الأوقات التي قضيناها على أرضنا الطيبة هي أوقات من أجل التجهز لخدمة إيران! و للأسف لا يفرّق البعض بين الولاء للوطن و الولاء للحكومة! و كل شخص لا يوالي حكومة بلده دائماً ما يوصف بأنه ذو أجندة خارجية. و إن كان هذا الشخص شيعي فالتخوين سهل لأنه ذو أجندة إيرانية صفوية! [المزيد …] عنشيعي = صفوي = إيراني = مجوسي!!

تحت تصنيف:دردشة, سياسة موسوم بـ:إيران, سنة, شيعة, صفوي, عرب, مجوسي

برامج مجانية و خدمات مدفوعة

2008/05/02 By السيد محمود العالي إضافة تعليق

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،

كثير ما تتبادر في ذهني بعض الأسئلة و الإستفسارات حول جدوى توفير برامج و تطبيقات مجانية، و توفير خدمات إضافية مدفوعة. أغلب التطبيقات المتواجدة على الساحة حالياً وبالخصوص تطبيقات الويب كبرنامج المنتديات phpbb مجاني للإستخدام و لكن تتوفر خدمات مدفوعة كالدعم الفني والتركيب والتطوير توفرها الشركة التي تقدم البرنامج، و كذك برنامج التدوين الشهير wordpress.

لدي بعض الأفكار البرمجية المنتشرة على مستوى العالم العربي والتي يمكن تطبيقها وتطويعها بحيث تكون جاهزة للإستخدام و على مستوى عالي من الحرفية و الدقة، إلا أن مسألة نشر وتسويق هذه البرامج بلا شك تحتاج إلى مبالغ ليست بالقليلة، و توفير البرامج بشكل مجاني يعني في غالب الأحيان على الأقل حسب ما وجدت في جولتي في بعض المواقع هو عدم جدوى تقديم الخدمات الإضافية بشكل مادي حيث أن الجدوى الإقتصادية لن تصل إلى الطموح.

من ناحية مادية بحتة فإن عملية الشروع في تنفيذ أحد المشاريع لابد أن تحتوي على خطة واضحة المعالم للحصول على إيرادات و الوقت المتوقع للإيرادات و كذلك الجدوى الإقتصادية من المشروع، و تقديم مشروع مجاني 100% يستدعي أن ينظر إليه الفرد على أنه أمر ليس مهم و يجب النظر إليه على أنه إضافة يمكن أن يقدمها أو لا يقدمها، بينما توفير عمل مدفوع سيفضي بمن قدمه إلى أن يهتم به و يحاول إيجاد وقت معين يتوجب عليه فيه تطويره والرد على استفسارات مستخدميه.

في وجهة نظري أن عملية الدعم الجماعي لبعض المشاريع غير مجدية بسبب أن الدعم في الغالب يقدم على شكل مساحة مجانية أو نطاق مجاني أو في أفضل الأحوال إدارة للموقع، و الدعم لا يتجاوز هذه الأمور في أحسن الأحوال. في نفس الوقت يطلب الجميع من المطور المختص بالبرنامج أن يقوم بتوفير عمل إحترافي دون وجود عائد مادي والإعتماد على عبارات التشجيع و الثناء والتي أعتقد أنها مهمة إلا أنها لا تستطيع أن تسهم في زيادة إهتمام المطور في برنامجه خاصة مع إمكانية استغلال وقته في بناء برامج مدفوعة يمكن أن تساهم في تطوير الدخل المادي للشخص.

عوداً على بدأ، هل يمكن أن تنجح بعض المشاريع العربية في حال توفير التطبيقات بشكل مجاني وتوفير الخدمات بشكل مدفوع؟ أم أن المقولة التي تتردد دائماً على ألسنة البعض “العرب لا يدفعون” ستتحقق؟

كما ذكرت في مقالة سابقة بأن عملية الدفع ليست أمراً مستهجناً وبالخصوص في الوقت الحالي حيث عملية الإستفادة المادية من المواقع بدأت بالظهور على السطح بإستخدام تقنيات جوجل و الخدمات الإعلانية الأخرى، حيث يمكن للعربي أن يدفع مقابل الخدمات، إلا أن المشكلة التي لازلت مع الكثير من المختصين يحاولون البحث عن حل لها وهي مسألة تحويل الأموال. استخدام نظام دفع كـPaypal تتطلب بعض الأمور التي لا تتوفر لدى الكثير وأهمها البطاقة الإئتمانية. و مشاريع البطاقات الإئتمانية المدفوعة مسبقاً بدأت بالظهور على الساحة إلا أن عدداً لا بأس به لا زال لا يستخدم هذه البطاقات. و لتحويل مبالغ صغيرة كـ20$ فإن أغلب الأشخاص يرون في استخدام خيار التحويل البنكي خياراً مستبعداً خاصة و أن رسوم التحويل قد تقارب المبلغ المدفوع!

هل سننتظر حتى ظهور آلية دفع يمكن استخدامها بسهولة وسلاسة وفي متناول الجميع؟ أم أن علينا الانتظار حتى يعتاد الجميع على استخدام البطاقات الإئتمانية المدفوعة مسبقاً و العادية؟ و هل يفضل أن تقدم التطبيقات بثمن؟ أم تقدم بشكل مجاني والخدمات تقدم بثمن؟ هذه التساؤولات مطروحة لتعقيبات الزوار الكرام.

تحت تصنيف:التجارة الإلكترونية, برمجة, تقنية موسوم بـ:برمجة, بوابات, تطبيقات, خدمات, دعم, دفع

  • « اذهب إلي الصفحة السابقة
  • الصفحة 1
  • Interim pages omitted …
  • الصفحة 5
  • الصفحة 6
  • الصفحة 7
  • الصفحة 8
  • الصفحة 9
  • Interim pages omitted …
  • الصفحة 19
  • اذهب إلي الصفحة التالية »

Copyright © 2025 · Genesis Sample On Genesis Framework · WordPress · تسجيل الدخول